مجلتنا

براري الليفانت:
مجلة إلكترونية تهتم بالحياة البرية في منطقة الليفانت وموجهه إلى سكان الدول العربية وباقي العالم باللغة العربية ولغات أخرى، غايتها رصد النشاط الحيوي والظواهر المميزة له، وأثر النشاط البشري على البيئة البرية، كما نسلط الظوء على البحوث والدراسات المعنية.  
للأسف إن المنطقة العربية هي من أفقر مناطق العالم بالبحوث العلمية، وهذا الأمر ينطبق على بحوث علم الأحياء.

كيف نعمل:
المادة التي نقدمها هي مادة أصيلة غير منسوخة، تراعي شروط النشر العالمية، وهي نتيجة عمل ميداني وبحثي، يتم تدقيقها من قبل مختصين ضمن فريق التحرير، كما نستعين بباحثين من مختلف أنحاء العالم لنقدم أدق التفاصيل التي تخدم المشهد.
تشكلت هذه المجلة بجهد فردي كي يجمع المهتمين بالحياة البرية القادرين على نقل الصورة بلغة علمية يسيرة، والجميع فيها يعمل تطوعاً، ونحن نرحب بضم أي شخص يملك الكفاءة والرغبة للإنضام إلى فريق التحرير، كما نرحب بنشر أي مقال، يراعي شروط النشر  لأي شخص كان. كيف تكتب معنا؟

تمويل المجلة:
يعمل طاقم التحرير بجميع أفراده بشكل طوعي. ذلك لعدم قدرة المجتمعات المستهدفة بالنشر على تمويل العمل الصحفي الذي نقوم به. فنحن لا نتبع لأي جهة، ونقبل المجلة التبرعات التي قد تقدم من الداعمين، لشراء معدات العمل، من كاميرات وأجهزة كومبيوتر ومعدات أخرى حقلية. إقراْ عن التبرعات.

لماذا الليفانت؟
منطقة الليفانت
الليفانت هو المناطق التي تشمل سورية والبنان وفلسطين المحتلة والأردن والعراق وجنوب وسط تركيا، وقبرص. وهو مصطلح جغرافي لاتيني، يختص بشرق المتوسط ونحن بإختيارنا لهذا المكان، نغطي مساحة هامة من هذا العالم، حملت عبر عشرة آلاف سنة وذر التطور الحضاري وانقرضت فيها أنواع حيوانية ونباتية أكثر من أي مكان آخر في هذا العالم، كما تعرضت نباتاتها وحيواناتها للتدجين، ففقد النوع الأصلي كما حدث مع ثور الأرخص والقطط والكلاب، وأشجار اللوزيات، والزيتون، ولذلك نحن نعتبر أن الحياة البرية في هذا المكان من العالم نالت وما تزال، أكبر تهديد لوجودها، ومع ذلك، ما تزال لدينا بوارق أمل بتجددها وانبثاقها من جديد.

طاقم التحرير:
رئيس التحرير:
مدير التحرير:
المدقق العلمي:
المحررون: